“อิหม่ามชาฟิอีย์และศิษยานุศิษย์” เกี่ยวกับ “กุโบร์ (หลุมศพ-สุสาน)”
โดย อ.อิสหาก พงษ์มณี
1 -ห้ามก่ออิฐฉาปปูนหลุมศพ (1)
2-ห้ามก่อหลุมศพให้สูง (เกินหลักการ) (2)
3-ห้ามสร้างสิ่งปลูกสร้างใดบนหลุมศพ (3)
4-ห้ามเขียนสิ่งใดๆ บนหลุมศพ (4)
5-ห้ามติดประทีปโคมไฟบนหลุมศพ (5)
6-ห้ามยึดเอาสุสานเป็นมัสยิด (6)
7-ห้ามละหมาด(โดยเจตนา)หันหน้าไปทางหลุมศพ (7)
8-ห้ามขอดุอาอ์(โดยโจงใจ)หันหน้าไปทางหลุมศพ (8)
9-ห้ามฏ่อวาฟ (เดินเวียนรอบเพื่อแสดงความเคารพ) รอบหลุมศพ (9)
10-ห้ามนั่งบนหลุมศพ (10)
11-ห้ามจูบหรือลูบ (ลักษณะเคารพ) หลุมศพ (11)
12-ห้ามกางร่มให้หลุมศพ (12)
หลักฐานอ้างอิง :
(1) لما أخرجه مسلم وغيره قال: (نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن تجصيص القبر وأن يقعد عليه وأن يبنى عليه بناء). ولمعرفة موقف الإمام الشافعي وكثير من أتباعه في هذه القضايا راجع المهذب 1 \ 456، وروضة الطالبين 1 \ 652، والمجموع 5 \ 266، والسراج الوهاج 1 \ 114، وشرح مسلم للنووي 7 \ 37، 38، والعقد الثمين ص 186.
(2) روضة الطالبين 1/652 والزواجر1/95
(3) انظر: المهذب 1 \ 456، وروضـة الطـالبين 1 \ 652، والمجموع 5 \ 266، والسراج الـوهـاج 1 \ 114، وشرح مسلم للنووي 7 \ 307
(4)لما أخرجه أبو داود والترمذي وغيرهما من حديث جابر أن النبي صلى الله عليه وسلم: ” نهى أن تجصص القبور وأن يكتب عليها”. ولمعرفة موقف الإمام الشافعي وأتباعه انظر: الأم 1 \ 278، وروضة الطالبين 1 \ 652، والمهـذب 1 \ 451، والمجموع 5 \ 266، والسراج الـوهـاج 1 \ 114، والعقد الثمين ص 186.
(5)لقول النبي صلى الله عليه وسلم: ” لعن الله زوارات القبور والمتخذين عليها المساجد والسرج ”. ولمعرفة موقف الشافعية انظر: الزواجر 1 \ 194، فتح المجيد ص 186.
(6) قال النبي صلى الله عليه وسلم: ” لعنة الله على اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد، يحذر ما صنعوا ” متفق عليه وقال: ” ألا إن من كان قبلكم كانوا يتخذون قبور أنبيائهم مساجد، إني أنهاكم عن ذلك). أخرجه مسلم وغيره، ولمعرفة موقف الإمام الشافعي وأتباعه، انظر: الأم 1 \ 278، شرح مسلم للنووي 5 \ 11- 14، والزواجر 1 \ 194.
(7) لما أخرجه مسلم وغيره أن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: ” لا تجلسوا على القبور ولا تصلوا عليها ”. ولمعرفة موقف الإمام الشافعي وأتباعه انظر: الأم 1 \ 46، وشرح مسلم للنووي 7 \ 38، والزواجر 1 \ 194.
(8) المجموع 8/257
(9) قال تعالى: ( وليطوفوا بالبيت العتيق )، الحج: 29 ، فالطائف بقبر إنما يشبهه في الحقيقة ببيت الله الحرام الذي يطوف به المسلمون، ولمعرفة موقف الشافعية راجع المجموع 8 \ 257 والزواجر 1 \ 194، وتطهير الجنان ص 37.
(10) لما أخرجه مسلم وغيره قال: ” نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن تجصيص القبر وأن يقعد عليه وأن يبنى عليه بناء ”.
(11) من المعروف أن الله تعالى لم يشرع لنا تقبيل بقعة معينة سوى الحجر الأسود، ولم يشرع لنا مسح شيء واستلامه سوى الحجر والركن اليماني، أما فعل هؤلاء عند القبور فهو من الغلو الموقع في الشرك والبدع الغليظة؛ لأنه مساواة بين المشاعر المقدسة وبين القبور، وهذا فعل من ضلوا ويحسبون أنهم مهتدون. ولمعرفة موقف الشافعية، انظر: المجموع 8 \ 257.
(12) المجموع 5/266